بسم الله
=======
سامحوني طرح الموضوع هنا ...
ولكل مقام مقال ....
ولا يجوز تأخير البيان عن الحاجة .....
======
أما عن صورة معاملة شركة بزناس فمعروفة لدى الجميع وقد يخفى بعض الأمور على بعض ,,,,,
أحب أن ألخص المسألة بنقاط وهي :
1- المعاملة التي تتعامل بها الشركة فيها غرر بالمشترك .. لأنه قد لا يلقى أحد ينضم تحته .
2- التغرير بالمشتركين المتأخرين وقد تتقفل الشركة فجأة .. كما فعلتها بعض الشركات في البلاد الجنبية .. وبلاد الغرب وعوا لمخططات هذه الشركات المقامرة فمنعوا لهذه الشركات استخدام نشاطها ... ونحن في غفلة ..
3- كل نشاط الشركة قائم على المقامرة لأنه لا يدري الطرفان من الرابح ومن الخاسر ..
4- أن الشركة تضم بيعتين في بيعة ... وهذه البيعة منهي عنها كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
.... وقد افتى الشيخ الجبرين والشيخ المنجد وبعض المشايخ بعدم الجواز التعامل مع هذه الشركات ...
وعلتهم في ذلك :
الغرر
المقامرة
بيعتين في بيعة .
مع العلم ان المشايخ الذين افتوا بالجواز قد زيف عليهم ودلس ولم تبين الشركات الصورة الصحيحة للتعامل ...
======
أخوكم أبو أنس
======